حتى لا ننسى من هو الذي اعطى الضوء الاخضر بقتل شباب تشرين بحجة المؤامرة، حتى لا ننسى ماذا فعلت هذه الشيبة القذرة بالعراقيين الابرياء الذين خرجوا للمطالبة بحقوقهم المشروعة، حتى لا ننسى من وقف ودافع عن حكومة عبد المهدي المجرم، حتى لا ننسى ان التطبيل لهؤلاء اليوم يعني التطبيل للمجرمين الذين لا يختلفون عن الصهاينة الذين يقتلون شباب فلسطين.
0 32 أقل من دقيقة